نخيل البلح
• نخيل البلح (التمر) The Date Palm Tree
• "والنخل باسقات طلع نضيد رزقاً للعباد"اآيه 10 سورة ق
• Phoenix Dacty Lifera
• ينتمى نخيل التمر الى:
• الرتبه Palmals
• الفصيله Palmaiceae
• الجنس Phoenic
• النوع Dactylifer
• الموطن Origan
• لاأحد يستطيع أن يؤكد الموطن الأصلى للنخيل ،ويعتقد أن الموطن هو الهند الغربيه أومنطقة الخليج الفارس –وفى الغالب أن النخيل كان موجوداً فى الجزيره العربيه قبل أن يبدأ الإنسان فى تدوين تاريخه
• العوامل المناخيه المتطلبات المناخيه Climatic Requirements
• النخيل من نباتات المناطق الشبه مداريه Subtropical .
• درجة الحراره Temperature من أهم العوامل المحدده لانتشار نخيل التمر وأثماره فقد وجدان نخيل التمر يستمر فى نموه طوال أيام السنه ،فإذا ما إنخفضت درجات الحراره الى مادون الصفر تستمر النخله فى النمو ولكن بصوره بطئيه –بينما يكون النمو على أشده عند درجة حراره32-38°م
• تتحمل أشجار النخيل درجات الحراره العاليه والمنخفضه حتى درجة حراره 3°م تحت الصفر.
• يزهر النخيل عادهً عندما ترتفع درجة الحراره الى أعلى من 18°م ويثمر على درجة حراره أعلى من 25°م تختلف أصناف النخيل فى إحتياجاتها الحراريه اللازمه .
• الأمطار والرطوبه الجويه Rains And Relative Humidity
• تتطلب فترة التلقيح ونمو ونضج الثمار جواً جافاً خالياً من الأمطار والرطوبه تؤثران على النخيل كمايلى :
• تعيق تساقط الأمطار إجراء عملية التلقيح وقبل جمعها وتسويقها وهطول الأمطاربعد تلقيحها مباشره تؤدى الى فشل عملية التلقيح مما تحكم ضرورة المادتهاخاصه إذا كانت الأمطار خلال الساعات الست الأولى بعد التلقيح .
• (
ب) يسبب تساقط الأمطار فى طور الرطب أضراراً كبيره للثمارتعفن الثمار وخاصه فى المراحل الأخيره من نضجها (الرطب التمر) مثل مرض التشطيب (الوشم) إسودادالقمه ،تغلف الثمار،أمراض التعفن والتحمض
ج) تساعد على إنتشار الأمراض الفطريه والباكيتريه خلال فترة التزهير تزداد إصابة النورات الزهريه بمرض خياس طلع النخيل (مرض فطرى)
الرياح Wind
• لاتتاثر النخله كثيراً بالرياح بسبب مرونة جذعها وقوة إرتباط الخوض بالجريد جزورها الكثيفه بالتربه –ومع ذلك فقد تقتلع الرياح الشديده .
– تعوق عملية التلقيح خاصه التلقيح الآلى وتتسبب فى تغطية الثماربالأتربه فى فترة النضج Ripening Period وهذا بدوره يؤدى الى تدنى فى نوعية الثمار المنتجه.
الضوء :-
• ينجح نخيل التمر إذا توفرت الإحتياجات المناخيه التاليه:
• فصل صيف طويل –درجة حراره عاليه حتى 50°م –درجة الحراره العاليه لفترات
• (ب) فصل شتاء عادى (Mild)
• (ج) رطوبه جويه منخفضه باستمرار- امطار قليلة –شحى مشرقه أثناء فترة الإزهار ونمو الثمار.
ثانياً: إحتياجات التربه Soil Requirement
• يمكن لاشجار النخيل أن تنمو فى جميع أنواع التربه (طينيه ثقيله – رمليه) ولكن أجود أنواع التربه هى الصفراء الثقيله،الجيده الصرف.
• كمية المحصول ونوعية الثمار تتناسب مع جودة الأرض .
• بعد نخيل التمر من أكثر النباتات تحملاً لدرجات عاليه ولكن الملوحه الزائده عن اللزوم تؤثر فى النمو ونوعية الثمار.
• يتحمل النخيل إرتفاع منسوب المياه الأرض الى مستوى قريب من سطح الأرض –كما يتحمل الفيضان والغمر لفترات أطول نسبياً.
• العمليات الفلاحيه Culural Practices
تكاثر النخيل Propagation
• التكاثر البزرى (الجنسى) Sexual Propagation
• ثلاث طرق لاكثار النخيل
– بالنوى
– الفسائل
– زراعة الانسجة
• استخدام البذور فى تكاثر النخيل سيؤدى لان تكون نصف عدد البادرات الناتجة تقريباً من الذكور والنصف الاخر من الإناث التى يندر ان تجد بينها الجيد أو التى تشبه امهاتها فى صفاتها.
• مساؤى استخدام البزور:
• ان الثمار الناتجة من النباتات البذرية ذات نوعية ردئية.
• ان الثمار الناتجة عن النخيل البذرى لاتكون متشابهه فى نوعيتها بل يوجد بينها اختلافات كثيره سواء فى الشكل أو الحجم أواللون مما يجعلها غير صالحة للتسويق.
• بلاشك ان التكاثر البذرى يعطى احتمالاً ضئيلاً للحصول على شكل جديد يشابه صفات ألابوين أو افضل منهما فى بعض الاحيان واذا ماحصل التشابه فانه يكون ليعطى صفات السعف والثمار ويختلف هذا التشابه عادة من صنف لآخر ولذا فان البعض يقترح فى ضوء ذلك تسميه النخيل البذرى القريب الشبه بالام بالتابع البذرى (Catelitr seedling)
• صعوبة التمييز بين الذكور والأناث الناتجة من البذور حتى يحين موعد ازهارها.
• تتاخر أشجار النخيل البذرية عادة فى الاثمار.
• التكاثر الخضرى Vegetative Propagation
• باستخدام الفسائل Offshoots وهى الطريقة المثلى لتكاثر النخيل للحصول على أصناف متشابهه للامهات التى أخذت منها.
• فسائل النخيل هى أفراخ جانبية قصيرة (نموات خضرية) تنمو من البراعم العرضية (أوالجانبية)(Aduentitious Buds) الموجود فى آباط الاوراق (سعف النخله) بعمر سنه عند اتصالها بقاعدة الساق (الجذع) الرئيسى تسمى بالفسائل الارضية(geruni Hshrs) سطح الارض أما الفسائل التى تخرج مرتفعة على الجذع بعيدة عن سطح التربة فتسمى بالراكوب (الطاعون - الدمل) High Hshous
• يبدأ تكوين الفسائل فى أوائل سنى النخلة فى آباط السعف وتختلف المدة التى سيتغرها تكوين الفسائل القاعدية بإختلاف الصنف والبيئية والخدمة ويختلف العمر الذى يستمر فيه إنتاج النخله الام للفسائل فقد يصل الى 10 سنوات وقد يمتد الى 20 سنه عدد الفسائل التى تنتجها النخله الواحده يختلف بإختلاف الصنف البيئية والخدمة ويتفاوت العدد بحيث يتراوح بين 10 - 20 فسيلة أو اكثر.
الخطوات العملية لفصل أو اجينات الفسائل عن النخله الام والعنايه بها
تتصل الفسيلة بالشجرة الام برباط يسمى الُعره أو الرقبه أو الفطامه (Connection - neck) وهذا الرابط يجب ان يزُزال او يفصل عند اجراء عملية الفصل للفسيله يجب ان يكون القائمون بأمر فصل الفسائل من العمال المهره لان أى اهمال فى مرحلة الفصل يؤدى الى أضرار بالفه للشجرة الام وللفسيله.
من العمليات المهمة للعناية بالفسائل فى جيناتها هى التقليم
يراعى اتباع الخطوات التاليه عند فصل الفسائل من امهاتها:
تعليم جريد الفسيله قبل فصلها ب 4 – 5 أيام بحيث لاينبغى منه يوى صفين حول القلب لحمايه لحمايه البرعم الطرفى (الجماره) وتعليم الجريد الخارجى المتبقى حوالى النصف تقريباً والجريد الداخلى حوالى ¼ طوله ثم يربط ربطاً هيناً قرب طرفيه العلوى والسفلى وتزال اشواك السعف السفلى القريب من قاعدة الفسيله (ألاوراق القديمة حتى لايعيق عملية الاجناث كما يسهل تداوله.
• تعليم الكرناف السفلى بدقة بحيث لايترك شئ منه باقياً حول الساق (من قاعدة الفسيله) يكشف
• يزاح التراب عن قاعدة الفسيله بإزالة التراب حول الفسيله المراد فصلها حتى يظهر مكان أو موقع العرة (الفطامة) اتصال الفسيله بالام.
• توضع العتله (Chisel) على منطقه الاتصال - الفطامة ويقرب فى موقع واحد (او تسدد خربه أو اكثر عند الفطامه ولكن بحذر تجنباً لحدوث جروح فيها.
• اذا قاربت الفسيله عن الانفصال فعلى أحد القائمين بالتقليع ان يتلقها برفق حتى لاتسقط على الارض فيحدث ذلك شرخاً فى الجماره (القلب).
• تشذب أو تقلم الجذور القديمة بعد انفصال الفسيله كما تزال الجذور المجروحة أو التى لحق بها الأذى.
• تلف الفسيله بقطعه من .............Burlap وتحاط الجذور بوسط مندى ثم يربط حول القاعدة.
• يجب العنايه أثناء نقل وترحيل الفسائل.
• اكثار النخيل بالراكوب (Air Layering) الترقيد الهوائى
• - الراكوب (الطاعون):-
• هو الفسيله التى تنمو مرتفعة على جذع النخله بعيداً عن التربه (الارض).
طريقة الاكثار:-
• يستخدم صندوق خشبى أو كيس بلاستيك أو صفائح.
• يتم تنظيف جذع الخله الام لكشف منطقة الالتحام مع الفسيله.
• ينظف الراكوب جيداً من الاوراق والألياف ما عدا الصفيين الاماميين.
• عمل فتحه فى أسفل الاناء (الصفيحه) ثم يكبس الاناء حول الفسيله.
• يملاء الاناء بوسط يساعد على تكوين الجذور.
• تجرى عملية الرى على فترات للترطيب حتى يتم التجذير.
• بعد تكوين الجذور يفصل الراكوب داخل الاناء.
• شروط الفسيله الجيدة
• تؤخذ من نخله معروفه الصنف.
• مكتمله النمو لايقل عمرها عن (3 - 5 سنوات) ويستدل ذلك بجفاف السعف الاولى
• الايقل وزنها عن 5 كجم ولايزيد عن 35كجم.
• ان يكون مقطعها نظيفاً وخالياً من الجروح والخعر
• أن تحتوى على جذور حديثه.
• الاتكون مصابه بالحشرات والأمراض
• الزراعة Planting
• تحفر الارض بالحرث والتزحيف والتسويه والتخطيط لتحديد المسافات ومواقع زراعة الشتوى تزرع الشتول فى منتصف الجوره لعمق حوالى 2/3 طول الجذع.
• مسافات الغرس 8 X 8 او 10 X 10 م - المسافات القريبه تكون فيها الاشجار مذدحمه وذات ثمار ردئيه النوعيه.
• بعض العوامل التى تؤثر فى حياة الشتله
• الصنف Cultivar
• الفسائل المأخوذه من بعض أصناف النخيل تكون جذور بسهوله وتعيش اكثر من فسائل أصناف اخرى - فسائل صنف البركاوى من الفسائل التى تكون جذورها بصعوبه مقارنه بفسائل صنف مشرق ود خطيب التى تكون جذورها بسرعه.
حالة الفسيله عند الزراعة Condition of offshoots at time of Planting
تبدأ فسائل بعض اصناف النخيل فى تكوين جذورها مبكراً والبعض الأخر متأخراً.
الفصل Cutting
عملية فصل الفسيله من النبات الام يجب ان يتم بحذر وان يكون الفصل بآله صممت لهذا الغرض وان يكون العامل ماهراً.
• المسافه بين الفصل والزراعة Interval between culting and planting
• كلما زُرعت الفسائل بعض فصلها مبكراً كلما كانت نسبة النجاح غالب اذا لم تتم زراعة الفسائل مباشرة بعد الفصل يجب حمايتها من الجفاف بوضعها فى مكان ظليل وان تكون جذورها مغطاة بتراب رطب.
الرى Irringation
تحتاج الفسائل الجيدة الى كميات قليلة من الماء فى فترات منتظمة - وهذه الفسائل لاتملك مجموعاً جزرياً كافياً له المقدرة على امتصاص كميات كبيره من الماء.
• الحماية Protection
• حماية الفسائل فى الفترة الاولى من زراعتها من الشمس والرياح هو أمر ضرورى - تستخدم جرائد النخيل وغيرها من مواد لخدمه هذا الغرض.
إزالة الحشائش Cultivation
يجب إزالة الحشائش التى تنمو حول الفسيله الجديدة لان الحشائش تؤثر بصورة كبيره على نمو الفسيلهز
الرى Irrigation
أشجار النخيل لها المقدرة العاليه فى تحمل العطش لفتره طويله ولكن الرى مهم للغايه لان يؤثر فى نمو وإنتاجية ونوعيه الثمار .
اشجار النخيل لاتظهر علامات العطش بالزبول للاوراق ولهذا السبب فإن الاشجار تعانى من العطش بدون ان تُظهر هذا.
توجد بعض من العلامات التى توضح متى تروى الاشجار:
نقص فى عدد الجريد - السعف الاخضر
نقص الماء يؤدى الى تشجيع وزيادة الخساره الناتجة من الحشره القشريه
نقص فى الإنتاجيه
فى بعض الاحيان يمكن ان يتوقف الرى لمدة 2 – 3 شهور قبل الحصاد دون ان يؤثر على الإنتاجية والنوعيه للثمار وهذا الامر يؤدى الى جفاف بعض الاصناف الرطبه.
*بعض القواعد العامه الواجب مراعاتها عند رى الاشجار
عدم الافراط فى الرى اذا كانت الارض طينيه حتى لايحدث تعفن فى الفسائل قبل ان تثبت جذورها فى الارض.
رى النخيل الحديث كل يومين أو ثلاثه أيام فى الارض الرمليه.
تروى حقول النخيل فى التربه الرمليه على فترات متقاربه نسبياً وعدم ترك التربه الطينيه ان تتعرض للجفاف لانها تقسو وتتصلب.
رى النخيل قبل موسم التلقيح لتنشيط نمو الطلع والتعجيل فى عملية التلقيح وبعد عقد الثمار
يجب الرى عند إجراء عملية التقويس (التذليل) للمساعدة على نمو الثمار.
استمرار الرى طوال فترة نمو الثمار وتكوينها فى طورى الكمرى والخلال
الاقلال من الرى عند تكامل القسم الاكبر من نضج الثمار وحتى لاتؤدى الزيادة فى الرى الى تأخير نضج الثمار والتأثير على مواصفات الثمار مما يجعلها سريعة التلف.
• عدم اهمال الرى بعد جنى المحصول.
• ايقاف الرى عند اشتداد حرارة الطقس ظهراً بحيث يكون الرى صباحاً أو مساءاً.
• .التسميد Fertization
• يعتبر النخيل من الاشجار التى تظهر عليها نتيجة التسميد عاجلاً خاصة اذا كانت مهماه وفى تربه غير خصبه ولهذا فإن النخيل فى التربه الفقيره أو المستنزفه يتطلب التسميد ليحافظ على كمية ونوعية أنتاجه.
• يجود النخيل فى التربه الخصبه اكثر مما يجود فى التربه الفقيره حتى ولو لأعتنى بتسميده ويستدل على سوء تغذيه النخيل بإصفرار السعف وقله عدده وصغر حجمه وقله ثمره يمكن إضافه الاسمده بأنواعها المختلفه
• العضويه وغير العضويه. النخله تتأثر بنوعيه كميه وفتره إضافه الاسمده اليها وهذه تعتمد بالتالى وخصوبه التربه وصنف النخله وعمرها وطبيعه حملها.
• التقليم Pruning
• تعتبر عمليه تقليم النخيل من العمليات الخدمه الهامه - ينحصر التقليم فى النخيل فى الآتى:
• قطع ازاله السعف الجاف (التعريب) والأخضر والمصاب بالامراض والآفات - لتهويه الشجره .
• ازاله الشوك لتسهيل عمليه التلقيح ومن ثم خدمه العزوق.
• قطع الكرب (التكريب) أو إزاله قواعد السعف - قطع القواعد العريضه لتسعف والليف المحيطه بقاعدة السعف.
• ازالة الرواكب الفسائل والليف الغيرمرغوب فيها عندما تكون صغيره
• * قطع السعف الجاف الحجم
• يعتبر قطع السعف الجاف الذى توقف عن القيام بوظيفته من أعمال الخدمه الفرديه اذ ان بقاءه يعاكس العامل فى إرتقاء الجذع وخدمه العذوق يتم القطع عند بدء الاثمار بالنضج أو عندما يبدأ ارطاب الثمر ليتثنى للعامل تنظييف العذوق من الثمار الغير صالحه ومن التربه وغيرها.
• يجب ان يقتصر التقليم فى السنوات الاولى من عمر النخله على ازاله السعف الجاف فقط الذى توقف عن أداء وظيفته ويجب الابقاء على السعف الاخضر والاحتفاظ بالكرناف القريب من القمه والليف يبدأ عن النخله حراره شمس النهار المحرقه.
واذا بدأت النخله فى الاثمار اتبع بعد ذلك نظام معين فى التقليم لكل نخله حسب صنفها وقوتها ويراعى تقليم الاشواك المدببه الموجوده على الجريد أو السعف القديم قبل اجراء عمليه التلقيح.
فوائد التقليم
تكوين هيكل النخله
التخلص من السعف الجاف الذى لاجدوى لبقائه حيث يتم جمعه وحرقه وخاصه اذا كان مصاباً بالحشرات والأمراض
انتزاع الاشواك من السعف وهذا مايسهل عمل النخال للوصول الى أعاريض النخله المؤنثه سواء عملية التلقيح أو جمع الثمار
الاستفاده من مخلفات عملية التقليم من سعف وليف وكرب مقطوع فى بعض الصناعات الريفيه
موعد التقليم
يجرى التقليم مرة واحده فى العام
بعد جمع الثمار
فى وقت عمليه التلقيح
عند إجراء عمليه التويس (تدلية عراجين النخيل
كفاءة الاوراق الخضراء وحدة فعاليتها
أدت المشاهدات والدراسات على ان كفاءة سعف النخيل الاخضر للتمثيل الضوئى تصل أقصاها خلال العام الاول من نموها ثم تقل كفاءتها تدريجياً بعد ذلك ويكون ذلك مصحوباً بنقص تدريجى فى كمية الكلورفيل بالورقه سنه بعد أخرى.
تأثير عمر وعدد الاوراق على كمية المحصول وصفات الثمار
ان الدليل الاساسى لنشاط النخله وقابليتها الانتاجيه يتضح من عدد وحجم السعف الاخضر تشير الدلائل ان قابليه النخله للإنتاج يتناسب مع عدد وحجم السعف الاخضر الذى تحمله - كما وجد ان زيادة نسبه عدد الاوراق (السعف) لكل عزق (السوباطه) أدى الى زيادة فى حجم الثمار وتحسين فى نوعيتها والسبب واضح فى ذلك لان السعف الاخضر يصنع غذاء النبات ويمد الثمار بما تتطلبه من مواد سكريه ومواد غذائيه ولذا فإن نسة السعف للسوباطه لايمكن تخفيضها لاقل من حد معين.
تتكون الزهره الانثويه قبل التلقيح من ثلاثه كرابل Carpels متشابه بالشكل والحجم وجميعها قادره على ان تلقح ولكن عادة ما تتلقح واحده منها بينما تتضمن الاثنان الاخريتان تدريجياً وقد يعود السبب الى عوامل وراثيه.
التلقيح (التأبير) Pollination
النخله وحيده الجنس تنايئه المسكن Dioecious أى ان الاشجار المذكرة منفصلة عن الأشجارا لمؤنثة . و يتوقف النجاح التام في انتاج المحصول على عملية التلقيح و اتمام الاخصاب.
عدد الذكور اللازمه للتقليح
ينتج الفحل المذكر عدداً يتراوح بين 10 - 30 أغريضاً والفحل القوى يعطى اكثر من ذلك فى العام وقد قدر عدد الاناث التى يمكن للعمل الواحد اخصابها بحوالى 25 نخله الا أن المتفق عليه هو نسبه 5% من الذكور اى فحل واحد لكل 20 نخله.
مدة حيويه حبوب اللقاح
تُفصل حبوب اللقاح الناتجه من نفس الموسم من حيث حيوتها وقوة انباتها عن حبوب اللقاح المخزنه من مواسم ماضيه وقد يثبت أن حبوب اللقاح المخزنه تفقد من حيويتها اثناء التخزين تحت الظروف الاعتياديه وكلما تحسنت ظروف التخزين كلما أمكن إطاله عمر وحيويه حبوب اللقاح.
تحتفظ حبوب اللقاح بحيويتها تحت ظروف درجة الحراره العاديه لمدة 2 – 3 شهور ويمكن ان يحتفظ بحيويتها لمدة عام أو اكثر اذا تم تخزينها فى ثلاجه فى درجة حراره 5°م.
*الصفات الواجب توفرها فى الذكر
تناسب نضج حبوب اللقاح مع الوقت ازهار الاناث أو يسبقه Time of Flowering
التوافق بين حبوب اللقاح والاناث الملقح بها Compatibility relations
توفر حيويه حبوب اللقاح اذ ان كثيراً من الفحول ينتج حبوباً لزجه عديمه الحيويه لاقيمه لها فى التلقيح
إنتاج عدد كبير من الاكمام الزهريه (الطلع) ذات الاحجام الكبيره
تميز الفحول بعدم تساقط ازهارها من شماريخها بل تبقى ملتصقه بها لمدة طويله
اعطاء حبوب لقاح تنتج ثماراً ذات صفات جيده
الطلوه (الغوره الاغريضه Spate) يتركب الاجزاء التاليه
الجف أو الغلاف Protective sheath
الأغريض (الوليع) يتركب من
الشماريخ Strands or Sibilates
(ب)الازهار
3. المحور(حامل النوره)Inflorescence axis
طرق اجراء عمليه التلقيح
التلقيح الطبيعى
التلقيح الهوائى أو بواسطه الرياح Natural Pollination يشمل:
التلقيح بواسطه الحشرات
• التلقيح الصناعى Artificial Pollination
• (أ) التلقيح اليدوى Hanoi Pollination
• (ب) التلقيح الآلى أو المكانيكى Meihani Pollination
• يجمع طلع الفحل التى ظهرت عليه علامات النضج والانشقاق ثم تنزع الاعاريض منه وتقص الشماريخ يمتص وتنشر فى مكان شمس وغير معرض لهبوب الرياح وعندما تبدأ أناث النخيل فى اخراج أغاريضها تنشق تلك الاغاريض وتبرز العراجين منها -
يؤتى ببعض الشماريخ المذكره وتنفض بالسبابه بشده لتنطلق منها حبوب اللقاح حول ازهار العرجون المؤنث ثم توضع تلك الشماريخ وسط العرجون وتربط ربطاً خفيفاً بخصوص من سعف النخيل - ويختلف عدد الشماريخ المذكره التى توضع بين عراجيين النخله المؤنثه من بلد الى آخر فهى فى المتوسط من 3 - 4 شماريخ.
جمع حبوب اللقاح فى إناء ثم يتم احضار قطعه من القطن لوضعها فى حبوب اللقاح ومن ثم وضع القطنه حامله منها حبوب اللقاح فى وسط العرجون المؤنث.
استخدام كل الطلع المذكر والذى يتم وضعه فى قمه النخله وتقوم الرياح نثر حبوب اللقاح على الازهار المؤنثه.
هنالك نوعان من التلقيح الآلىطريقه حديثه تعفير طلع النخيل بغبار التلقيح دون اللجو الى اجراء العمليه باليد
التلقيح الآلى بواسطه الملقحه أو الحفاره Rollen dusten
التلقيح بالطيرات Aerid Pollination
العوامل التى تؤثر على نثر فاعليه أو نجاح التلقيح Esficiency of Pollination
انتخاب الافحل - نفضل انتخاب الذكور التى تعطى كميه وافره من حبوب اللقاح ذات الحيويه العاليه والتى لاتنقص زهارها بسرعه عند تفتحها وان يتناسب موعد تزهيرها موعد تزهر الازهار المؤنثه.
حيويه حبوب اللقاح Viability of pollen يجب ان تكون حبوب اللقاح ذات حيويه عاليه وان تكون من طلع ناضج ويجب عدم استعمال حبوب اللقاح ابان انقلاب الفلق مباشره لاحتويه على نسب عاليه من الرطوبه.
كميه حبوب اللقاح المستخدمه يجب ان يتأكد الملقح من ان الازهار المؤنثه قد أخذت كفاتها من حبوب اللقاح والتأكد من نفاذ حبوب اللقاح خلال الشماريخ الزهريه.
فتره استقبال مياسم الازهار الانثويه لحبوب اللقاح
العوامل المناخيه خلال فترة التلقيح - مثل الحراره - الامطار - الرياح.
مدة قابليه الازهار المؤنثه للتلقيح والاخصاب
تظل الازهار المؤنثه قابله للتلقيح ويتم فيها الاخصاب الجيد لمدة 4 أيام من بدء انشقاق الاعريض الطلع على ان فترة التلقيح ماتم خلال ال 48 ساعة الاولى من بدء الانشقاق - على ان فتره التلقيح والمقدره على الاخصاب تمتد حتى نهاية الاسبوع الاول لانشقاق الاغريض الطلع - كلما طالت فرق انفلاق الطلع كلما انخفضت قابلية المياسم لاستقبال حبوب اللقاح وبالتالى الاخصاب وعقد الثمار.
تجرى عمليه التلقيح مرتين او ثلاثاً حتى يتم تلقيح جميع العراجيين ولذلك فلا بد من صعود الملقح للنخله كلما تفتح عليها عدد من الاغاريض.
العذق الثمرى Fruit Bunch
عدد كبير من الشماريخ عباره عن ساق غليظ يتراوح سمكه من 7-4 سم يتفرع فى نهايتها ويطلق على هذا الساق بالعرجون عندما تكون شماريخه فى بداية نموها منتصبه ولكن عندما يتقوس الساق بفضل إستمرار نمو الثمار وزيادة ثقلها على الشماريخ ،يعرف العذق عندئذ بالعذق Bunch ويتكون من الأجزاء التاليه:
ساق العذق أوالسوباطه
الرأس الثمرى Fruit Stalk ويتكون من الشماريخ التى تنقسم الى منطقتين:-
المنطقه الخاليه
)ب) المنطقه المثمره
ظاهرة الميتازيتا The occurrence of Netaxenia
إصطلاح المتبازنيا يقصد به تأثير حبوب اللقاح المباشر على صفات الثمره من حيث الحجم ،الشكل واللون وموعد النضج ويختلف هذا الإصطلاح عن ظاهرة Xnia والتى يقصد بها تأثير حبوب اللقاح على التركيب الوراثى للاندوسبيرم والجفين حيث أن الأندوسبيرم يحتوى على 3N من الكروموزومات منها 2N من الأم، IN من حبة اللقاح .
فى ظاهرة الميتازينيا فإن حبوب اللقاح لها أثر كبير ومباشرعلى الخلايا خارج الكيس الجنينى (Somatic Tissue)
عمليات خدمة أشجار النخيل .
1/ التقليم
2/ عملية خدمه فوائد التكييس التكميم أوتغطية العذوق Fruit Bugging
قال تعالى:( فيها فاكهه والنخل ذات الأكمام )"الرحمن"
التكييس عباره عن لف الأغاريض المؤنثه لمدة 30 يوماً بعد تلقيحها بليف النخيل ثم كشفها لمدة يومين وإعادة لفها مرة أخرى لمدة 15 يوماً.
أدت هذه العمليه الى الحصول على عدد من الثمار المنتظمه على الشماريخ الملفوفه الاغاريض عن ا مثيلتها التى لم يتم لفها.
ويعتقد ان رفع نسبه العقد نتيجه لتكييس الطلع بعد عمليه التلقيح قد تنشأ لعدة اسباب:
رفع درجة الحراره للاغاريض المكيسه
يزيد التكييس فى نسبه الرطوبه حول الازهار وبهذا تبقى مياسم الازهار مهيأه لاستقبال اللقاح مدة أطول عن تلك العرضه للهواء والتى تجف ويموت مياسمها.
يمنع التكييس ضياع حبوب اللقاح عند حدوث رياح شديده أو هطلت امطار.
يمنع التكييس تساقط الثمار العاقده.
عمليه فرق التقويس والتذليل أو التدليه Lowering and Supporting of Bunches
هى عمليه تعقيد بها سحب العزون الثمريه من وضعها بين السعف وتدليتها وتركيبها وتوزيعها على رأس النخله بإنتظام ليسهل خدمه العزون وجنى الثمار أما العزق الخصب بوضعه على جريد السعفه المجاوره عادة تحبط العزق الثقيل الى السعف المجاور تجنباً لتكس عرجونه اذا مانضجت الثمار وأصبحت ثقيله الحمل.
تجرى هذه العمليه عادة بعد عقد الثمار بحوالى 6 - 8 أسابيع قبل ان تتصلب عيدان العراجين وغالباً ميتم اجراؤها اثناء خف العراجين.
أسباب إجراء هذه العمليه فهو أن العذق إذا ما أخذ فى النمو إذداد وزنه وإمتدت شماريخه وتشابكت مع الخوص والسعف فإذا تركت وشأنها تعزر جنى المحصول بسهوله كما قد ينوء العذق يحمل الثمار فى حالة إزدياد وزنه مما يتسبب عنه تكسر العرجون،كذلك تعريض الثمار للضوء الذى يفيد فى تلوينها.
خف الثمار Fruit Thinning (خف العذوق –إزالة العذوق
يعتبر خف الثمار من العمليات الفنيه والأساسيه التى قد تجرى فى النخيل ذات التأثير المباشر على إنتاجية النخله وتوازن حملها وقابليتها الإنتاجيه .
لخدمة الأعراض التاليه:
زيادة فى وزن وحجم الثمار المتبقيه وتحسين صفاتها والتكبير فى نضجها وتوفير ظروف أكثر ملائمه للتهويه المناسبه للفروق خلال فترة إرتفاع رطوبه الجو
• (
ب) تنظيم الحمل والتوازن بين النمو الخضرى والثمرى وبهذا تقلل هذه العمليه الى حدما من حدوث ظاهره المعادمه التى تبدو على بعض الأصناف .
طرق خف الثمار Ways Of Bunch Thinning
تجرى عمليه الخف بالطرق التاليه:
توجد طريقتان للخف هما:
إزالة بعض العذوق بأكملها Bunch Remoral القليل من عدد العذوق.
خف العذوق Bunh Thinning إزالة العذوق
إزالة عدداً من بعض الشماريخ المؤنثه تتكون من قلب العرجون (الشماريخ الوسطيه)
إزالة عدد معين من الثمار على الشمراخ الواحد
تقطيع أطراف الشماريخ من وسط العذق
* لاتجرى عملية الخف الاإذا كانت عمليتا التلقيح والإخصاب أجريتا بصوره فعاله ومؤكده وتجرى العمليه بعد حوالى 6-8 أسابيع بعد التلقيح .
بعض المحاولات نمت لدراسة تأثير بعض منظمات النمو على خف الثمار مثل 2,4D-2,4,ST-NAA-GA Ethrel.
قبل أن نبحث مراحل نمو ونضوج الثمره لابد لنا من الإشاره الى الإشاره الى آراء بعض الباحثين حول تحويل مراحل نضوج ثمرة النخله – فهنالك أى تقسيم تلك المراحل الى ثلاثه هى :-
المرحله الأولى تتميز بإكتساب الثمره اللون الاخضر ووصولها الى أقصى حجم لها
المرحله الثانية ومنها تكتشف الثمره اللون المميز لها
المرحله الثالثه وتتميز بعقدان لون الثمره وتجعد جلدها
أما الرأى الأخر،يحدد مراحل النضج على النحو التالى:-
المرحله الخفرا Green Stage
مرحلة تغيير اللون Turning Stage
مرحلة التلون التام Fully Colored
مرحلة إنعدام اللون Discoloved Stage
إلا أن الراى السائد والأكثر دقه وشيوعاً هو تحديد مراحل نضوج الثمره الى خمس مراحل وهى مراحل نمو ونضوج ثمرة نخلة التمر.
الحصاد Harvesting
أطوار نمو ثمره البلح :
تمر الثمره بعد عقدها بأطوار متعدده حتى يكتمل نموها ونضجها وقد أعطيت لهذه الأطوار أسماء ميزه-
الطور الاول (هبابوك) Hababouk Stage
يبدأ بعد التلقيح والإخصاب مباشرة لفتره قصيره ويستمر من 4-5 أسابيع وينتهى عند سقوط الكرنليتين غير المخصبين والنمو فى هذا الطور بطئ غالباً فتحة استمرار إنقسام الخلايا وزيادة عددها تقريباً وشكل الثمرة كروياً وتحتوى على ثلاث كرابل وتستمر حتى بداية طور أو مرحلة الجمرى – تتميز هذه المرحلة بأن تكون الثمرة مغطاة كلياً بالقمع (الكم) الغلاف الزهرى
الطور الثانى (كمرى - قمرى - جمرى) Jimri - Chemri Kemiri) Stage
تأخذ الثمرة فى النمو (الزيادة فى حجم ووزن الثمرة) والاستطالة ويصبح لونها أخضراً أو اخضر فاتحاً ويتصف هذا الطور بالزيادة السريعة فى الوزن والحجم - مايزال الطعم فى هذا الطور قابضاً أومحدداً لاضواء الثمرة على نسبة عالية من مادة التانين.
وان كانت بعض الاصناف تخلو من المادة الفصية القابضة فى هذا الطور - يستمر حتى تبدأ الثمرة بالتحول الى الألوان المميزة للثمرة - نستغرق من 5 – 6 أسابيع وهى اطول مرحلة من مراحل النمو والتطور للثمار
• الطور الثالث الخلايا أو بسر (Khalal Stage)
• يتصف هذا الطور بالبط ء فى زيادة الوزن والحجم ويزداد فيه تراكم السكريات (Sutrose) وتصبح الثمرة حلوة المذاق ولكنه يكون مشوباً بطعم عفصى ويستمر هذا الطور 3 - 4 أسابيع ويصبح لون الثمار أخضراً أو أصفر مشوباً بالحمره أو أحمر حمره تامه حسب صنف البلح وهذا دليل على اكتمال نمو الثمرة واقتراب موعد نضجها.
الطور الرابع (الرطب) (Rutab Stage)
قال تعالى (وهزى اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنياً) الاية 25 - مريم
تتميز الثمرة عن هذه المرحلة بظهور الارطاب عند ذنب الثمره ويشمل تدريجياً عموم الثمره مقاومه ولينه.
يبدأ ظهور لارطاب (طراوة الثمره) عادة فى خلال اسبوعين 2 – 4 أسابيع أربعة اسابيع من نهاية الطور السابق ويتغير لون الثمار الأصفر والأحمر الداكن (بنى – اسود) الى اللون وفى هذه الحالة يكون قوام اللحم أما جلدياً مجعداً عند القمة فى الاصناف نصف (.......) الجافة أو يابساً وصلباً فى الاصناف الجافة.
زالت المادة القابضة وازدادت ليونه الثمار وازدادت نسبة السكريات المختزله (جلكوز وفركتوز) اكثر من السكروز (سكر غير مختزل).
عند هذه المرحله ونتيجة فقدان الرطوبه المستمر والتغيرات الكيماويه التى تطرأ على الثمره يصبح شكل الثمره غير منتظم ويتجعد كما يميل لون الثمرة الى اللون البنى الفاتح أوالغامض.
فى الأصناف الشبه الجافه ويكون قوام اللحم صلباً ويابساً وبدرجة أقل من الشبه الجافه ولكن فى الأصناف اللينه يكون قوام اللحم متماسكاً مع جلد الثمره (الجدار الخارجى).
الجزء اللحمى فى بداية هذه المرحله يكون طرياً نسبياً وتدريجياً يصبح صلب القوام والقشرة فى معظم الأصناف تلتصق بالجزء اللحمى وربما تتجعد وتتصلب تحليلاً –لون القشره واللحم يكون أغمض من المرحله السابقه ويبدأحجم الثمره ووزنها فى الأنخفاض بدرجه ملحوظه.
يؤكل ثمار البلح فى مراحل نمو مختلفه إعتماداً على الصنف.
ولذا فإن حصاد الأصناف يختلف بإختلاف الحوجه – التغيرات فى اللون والليونه Softeness تستخدم كعلامات للحصاد –لاتنضج الثمار فى وقت واحد ولذا فإن الحصاد يكون متكرراً وعلى فترات .
طرق الحصاد:-
طرق بدائيه سيطه هى صعود النخله دون واسطه وإلقاء العزون على مفارش أوعلى الأرض مباشرة وفى كلا الحالتين تتعرض التمور للتلوث بالاتربه وتسوية الشكل وتصاب الحشرات.
أصناف البلح :- Cultivars
-تمكن تقسيم أصناف البلح العديده الى ثلاثه أقسام رئيسيه هى:
البلح الرطب soft dates
الللحم الرطب- المحتوى المائى عالى –قليل من السكريات نسبياً (معظمها فركتوز وجلكوز لايتحمل الترحيل والتخزين ((Highly Pershible - يخزن فى مثل مدينه مخازن مبرده -لاتحتاج لدرجة من الحراره كبيره للنضج.
البلح الجاف Dry Dates
يحتوى لبلح الجاف على نسبه قليله من الماء ونسبة عاليه من السكريات (معظمها سكروز) ولذلك يسهل حفظه بالوسائل الطبيعيه.
القنديله- البركاوى- بتموده
البلح الشبه جاف Semidry Dates
اللحم قوى نوعاً ما المحتوى المائى أكثر من الجاف والسكريات عاليه –يحتاج التمر الى درجة من الحراره للانضاج أكثر من البلح الرطب –يمكن حفظه جيداً تحت ظروف تخزين مناسبه هذه التقسيمات تستخدم لاغراض تجاريه ولكنها غير كافيه وذلك مثال ودلقاى.
لان بعض الأصناف الرطبه إذا تركت فى الأشجار ربما تكون جافه تحت ظروف معينه .
أصناف عربيه :-
برحى (عراقى) ساير(إيرانى) مكتوم (عراقى)
خفراوى(عراقى) مجهول (مغربى) سلطانى الزهوى (عراقى)
بريم(عراقى) خلامى (سعودى) الخستادى (عراقى)
الأصناف :
القيمه الغذائيه:-
يعتبر البلح غذاء تاماً لانه يحتوى على العناصر الغذائيه الضروريه للإنسان ونسبة الكاربوهيدريتات عاليه وهى فى الغالب عباره عن سكر محول لكل 100 جرام من اللحم.
• اء S. 22% البذره تتركب من المركبات التاليه
• الطاقه الحراريه 274 (سعرات حراريه) الرطوبه 7.7.6.46
• بروتين 2.2 جرام الزيوت 8.8.8.47 %
• دهون 0.5 جرام 3/ البروتين 22.5 %
كربوهيدريتات 90.72 جرام 4/ الكربوهيدرات 9062.51
ألياف 2.3 جرام 5/ ألياف 16.20 %
كالسيوم 29 ملجرام 6/ رماد 1012 %
فسفور 3 ملجرام 7/ أحماض زيتيه 103 %
صوديوم 1 ملجرام
بوتاسيوم 648 ملجرام
فيتامين A So وحده عاليه
فيتامين C O
الآفات:-
تصاب التمور بعد قطفها بمجموعتين من الحشرات هى: ديدان التمر والخفاس –تشمل ديدان التمر على عدة أنواع أهمها النوع المعروف بإسم السوسه آفات المخازن Ephestia . تفضل هذه السوسه الخاليه من القمع Ouher Perianth أوالكم –أما الخفاس التى تصيب التمور فهنالك أنواع عديده منها
الأمراض :-
مرض البيوض (Fusaruim Oxsporum ) فطرى
مرض خياس طلع النخيل –فطرى
مرض التفحم الكاذب
مرض تعفن القمه الناميه
الحشرات:-
حشرة النخيل القشريه (البيضاء)
الأرضه
حشرة النخيل القشريه (الخفراء)-فى منطقة القولد ولم تكن موجوده فى السودان سابقاً
الطور الخامس –التمر(Tamar Stage)
يعتبر الطور النهائى لنضج الشمره –تقل نسبة الرطوبه وترتفع نسبة المواد الصلبه الذائبه وتبلغ كمية السكر أقصاها وتكون نسبة السكروز أعلى من السكريات الأخرى .